وسيم
والثورة
قرر وسيم تأسيس مدرسة لدعم الأطفال المعاقين والمتضررين من آثار الحرب. بفضل رياضة الكاراتيه، ساعد الأطفال الذين تأثروا بالحرب على التغلب على تحدياتهم والاندماج بفاعلية في المجتمع.
تحديات
ونجاح
تحول وسيم من مدرب رياضي إلى رمز إنساني، حيث استخدم مهاراته في الكاراتيه لمساعدة الأطفال على التغلب على العنف الناجم عن الحرب، وتحويله إلى طاقة إيجابية.
المدرسة التي أسسها حققت نجاحًا كبيرًا، حيث ساهمت في إعادة الأطفال المتضررين إلى المجتمع والتغلب على حالات الانطواء والعزلة لديهم
طموحات
وسيم
وسيم يحمل ببناء جيل من الرياضيين ليكونون فخراً للثورة في المستقبل ويحلم بانقضاء فترة الحرب حتى يكون بإمكانه تحقيق هذا الحلم من خلال تربية جيل يرفع اسم بلادهم عاليًا.