حسناء بيت العيلة

حسناء، سفيرة الإنسانية وروح الرعاية في إدلب، قامت بتأسيس "بيت العيلة"، وهو أكثر من مجرد منزل للأيتام، إنه ملاذ يحمل بين جدرانه قصص حياتها وحكايات الأطفال الذين أصبحوا عائلتها. مع مجموعة من الأصدقاء، قادت جهودها لإنشاء هذا الدار، والذي أصبح لها وللأطفال مأوى دافئ ومنزل حقيقي.

بيت العيلة
بيت العيلة
حسناء الثورة

عملت حسناء في التمريض، ومع اندلاع الحرب، هاجرت حسناء من حلب وقررت أن تكون جزءًا من الحل، حيث أسست بيت العيلة لتكون ملاذًا للأطفال الأيتام الذين فقدوا أهليهم. 

نجاحات بيت العيلة

بيت العيلة ليس مجرد مأوى، بل هو بيئة تعليم ورعاية تسعى لضمان تكوين الأطفال وتمكينهم ليكونوا جزءًا فاعلًا في مجتمعهم. 

"بيت العيلة"، أصبح مأوى للأطفال الأيتام الذين فقدوا ذويهم، وساعدهم في الإندماج وقدم لهم رعايةً، تعليمًا، واهتمامًا خاصًا بالأطفال ليساعدهم على تحقيق ذواتهم. 

بيت العيلة
طموحات و أحلام

حسناء، التي حضرت العديد من التدريبات وأسهمت بفاعلية في المؤسسات النسائية، تحمل حلمًا كبيرًا لمستقبل الأطفال السوريين. تتطلع إلى تحقيق مبادرات تعليمية واجتماعية تسهم في توفير الدعم للأطفال الأيتام وتمكينهم من تحقيق طموحاتهم في ظل الظروف الصعبة التي فرضتها الحرب. 

تشغيل الفيديو

بيت العيلة القصة الكاملة