عزيز
والثورة
عاش عزيز تجربة الهجرة خلال فترة الثورة السورية، حيث وجد نفسه في لبنان. استغل هذا الوقت للمشاركة في العديد من الأنشطة الفنية والرسم، مساهمًا في نشر رسائل إنسانية تعكس الواقع السوري.
تحديات
ونجاح
عند عودته إلى سوريا، انخرط عزيز في فئة المناضلين الفكريين، حيث بدأ في رسم لوحات جدارية تعبر عن واقع بلاده وتدعم القضايا الإنسانية.
أسس "فريق ريشة الأمل"، وهو مبادرة فنية أثرت على نطاق واسع، نظمت معارضه في عدة دول حول العالم.
طموحات
وأحلام
يحمل عزيز أملًا كبيرًا في نهاية الحرب، حيث يطمح إلى مستقبل مشرق لأطفال سوريا، يكونون منارة لدعم القضايا الإنسانية على مستوى عالمي. تاريخه وإسهاماته تجعل من عزيز أسمر شخصية فنية وإنسانية تلهم الكثيرين حول العالم.